(ومايعلم جنود ربك إلا هو)
جندي واحد من جنود الله وغير مرئي
فعل بالبشر مافعل
يقول لكم جميعا وخصوصا من يدعي القوة العظمى بلسان حاله:
أنا جندي من جنود الله أتحدى قوتكم العظمى وأتحدى ماوصلتم إليه من التطور الهائل الذي تدعونه.
و أنتم الآن تقفون عاجزين أمامي .
وانا الآن أعلن
من يتحداني
فالملحدون من وقاحتهم وجهلهم يتحدون الله خالقي علنا فقبل ان تتحدوا الله فأنا ههنا أقف أمامكم بكل شموخ أقول لكم :
أناجندي من جنوده فهل من مبارز
فكيف إذا أرسل الله قائدا من جيوشه التي لاحصر لها.
كم وكم نادى المستضعفون والمظلومون ولم تستجيبوا لهم بسبب طغيناكم وبغيكم وشهواتكم وسأفتك بهم قبل غيرهم وسترون.
أنصحكم ان تصطلحوا مع الله وإلا لن أتوقف فمعي قوة الله التي لاتقهر.
أذكركم بقوله تعالى:ظهر الفساد في البر والبحر بما كسبت أيدي الناس ليذيقكم بعض الذي عملوا لعلهم يرجعون.
يوسف خطار محمد.