Skip to content
  • الرئيسية
  • طلب العضوية
  • مجلة أنوار الاسلام
  • مقالات الأعضاء
  • خطب الجمعة
  • إشراقات دعوية
  • همسة في رمضان
  • تراجم وسير
  • الدعاء المستجاب
  • دروس ومحاضرات
  • فتاوى
  • بيانات
  • مشاريعنا
  • نشاطات الرابطة
  • مسابقة مولد النور
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • مكتبة الرابطة

  • اشراقات دعوية الحلقة الخامسةصفاء القلوب وسلامة الصدور ضيف الحلقة الشيخ عبدالله طحان إشراقات دعوية
  • إشراقات دعوية الحلقة 14 ضيف الحلقة الشيخ علاء الدين حمود عنوان الحلقة الحكمة إشراقات دعوية
  • اشراقات دعوية الحلقة السادسة مفهوم العبادة في الاسلام ضيف الحلقة الشيخ محمود سحاري إشراقات دعوية
  • اشراقات دعوية الحلقة الثانية الامر بالمعروف والنهي عن المنكر ضيف الحلقة د بدرالدين شردوب إشراقات دعوية
  • اشراقات دعوية الحلقة الاولى/ مفاهيم دعوية /ضيف الحلقة د.عطية الوهيبي HD إشراقات دعوية
  • إشراقات دعوية الحلقة الثامنة مكارم الأخلاق ضيف الحلقة د باسل جولاق إشراقات دعوية
  • إشراقات دعوية الحلقة السابعة مفهوم التشريع وضرورة الخلاف في فهمها دغسان حمدون إشراقات دعوية
  • إشراقات دعوية الحلقة العاشرة الاسلام دين الرحمةضيف الحلقة الشيخ عبدالرحمن الأحمد إشراقات دعوية
  • إشراقات دعوية الحلقة التاسعة فضيلة التوكل على الله ضيف الحلقة الشيخ عبدالله طحان إشراقات دعوية
  • إشراقات دعوية الحلقة الثالثة عشر الايثار خلق الانبياء الدكتور عطية الوهيبي إشراقات دعوية
  • اشراقات دعوية الحلقة الرابعةاسلوب التربية في الاسلام ضيف الحلقة د عثمان مكانسي إشراقات دعوية
  • إشراقات دعوية الحلقة الحادية عشر خلق العفو والصفح ضيف الحلقة الدكتور عثمان مكانسي إشراقات دعوية
  • إشراقات دعوية الحلقة الثانية عشر الرفق واللين في الاسلام ضيف الحلقة الشيخ د عبدالحليم الطويل إشراقات دعوية
  • اشراقات دعوية الحلقة الثالثة الدعوة الى الله بالحكمة ضيف الحلقةالشيخ عبدالرحمن الاحمد إشراقات دعوية

[الإسلام هو دين الله تعالى] بقلم الشيخ عبدالرحمن الحميدي الشامي

Posted on 27/11/201910/12/2019 By admin لا توجد تعليقات على [الإسلام هو دين الله تعالى] بقلم الشيخ عبدالرحمن الحميدي الشامي

[الإسلام هو دين الله تعالى]

الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على عبده ورسوله الأمين، أما بعد:

إن الإسلام ينقسم إلى قسمين:

الأول: إسلام كوني قدري: وهو انقياد الكائنات لما يريد الله تعالى منهم؛ فإن الله تعالى خلق الخلق وكلهم مستسلمون له طوعًا وكرهًا، المؤمنون منقادون له طواعية واختيارًا، والكافرون مستسلمون لقضاء الله كرهًا وحنقًا، قال تعالى: (وله أسلم من في السماوات والأرض طوعًا وكرهًا وإليه يرجعون) [آل عمران:83].

الثاني: إسلام شرعي، وهو على نوعين:
الأول: إسلام عام: وهو الذي اتفق عليه جميع النبيين، من عبادة الله وحده لا شريك له، والإيمان بكتبه، ورسله، واليوم الآخر، كما قال تعالى: (إن الذين آمنوا والذين هادوا والنصارى والصابئين من آمن بالله واليوم الآخر وعمل صالحًا فلهم أجرهم عند ربهم ولا خوف عليهم ولا هم يحزنون) [البقرة:62]، وبذلك أخبرنا عن الأنبياء المتقدمين وأممهم، قال نوح: (فإن توليتم فما سألتكم من أجر إن أجري إلا على الله وأمرت أن أكون من المسلمين) [يونس:72]، وقال في إبراهيم: (ومن يرغب عن ملة إبراهيم إلا من سفه نفسه ولقد اصطفيناه في الدنيا وإنه في الآخرة لمن الصالحين * إذ قال له ربه أسلم قال أسلمت لرب العالمين * ووصى بها إبراهيم بنيه ويعقوب يا بني إن الله اصطفى لكم الدين فلا تموتن إلا وأنتم مسلمون) [البقرة:130-132]، وقال موسى: (يا قوم إن كنتم آمنتم بالله فعليه توكلوا إن كنتم مسلمين) [يونس:84]، وقال: (إنا أنزلنا التوراة فيها هدى ونور يحكم بها النبيون الذين أسلموا للذين هادوا) [المائدة:44]، وقالت بلقيس: (رب إني ظلمت نفسي وأسلمت مع سليمان لله رب العالمين) [النمل:44]، وقال في الحواريين: (أن آمنوا بي وبرسولي قالوا آمنا واشهد بأننا مسلمون) [المائدة:111]، وقد قال مطلقًا: (شهد الله أنه لا إله إلا هو والملائكة وأولو العلم قائمًا بالقسط لا إله إلا هو العزيز الحكيم ** إن الدين عند الله الإسلام) [آل عمران:18-19].
انظر: [مجموع الفتاوى 1/71، 7/623، 200- 10/199، 18/160، 189- 35/188].

فالأنبياء جميعهم جاءوا بأصل واحد: وهو دين الإسلام، كما قال تعالى: (إن الدين عند الله الإسلام) [آل عمران:19].
وقوله صلى الله عليه وسلم: (أنا أولى الناس بعيسى ابن مريم في الدنيا والآخرة، والأنبياء إخوة لعلات، أمهاتهم شتى، ودينهم واحد) البخاري (3443)، ومسلم (2365).
فمن آمن بنبيه في زمانه، والتزم طاعات شرعه، فهو داخل تحت صفة الإسلام.

الثاني: إسلام خاص: وهي شريعة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم، والتي جاءت ناسخة لكل الشرائع، فلا يجوز العمل ولا التعبد بغيرها إطلاقًا.

قال الإمام ابن حزم -رحمه الله- : (نسخ عز وجل بملته كل ملة، وألزم أهل الأرض جنهم وإنسهم اتباع شريعته التي بعثه بها، ولا يقبل من أحد سواها) [المحلى 1/27].

ولئن كانت الأصول بين الأنبياء واحدة، إلا أن الفروع: وهي الشرائع، يقع فيها النسخ، كما قال تعالى: (لكل جعلنا منكم شرعة ومنهاجًا) [المائدة:48].

قال الإمام القرطبي -رحمه الله- : (“لكل جعلنا منكم شرعةً ومنهاجًا” يدل على عدم التعلق بشرائع الأولين) [الجامع لأحكام القرآن 6/211].

وقال الإمام أبو الوليد الباجي -رحمه الله- : (الله تعالى جعل لكل منهم شرعةً ومنهاجًا، وهذا لما يقع في الشرائع والعبادات التي يجوز فيها النسخ والنقل والتبديل.
فأما التوحيد وما يتعلق به، فلا خلاف فيه بين شرائع الأنبياء -عليهم السلام- وكلهم فيه على منهاج واحد؛ لأنه لا يجوز أن يقع اختلاف، وبالله التوفيق) [الإشارة في أصول الفقه، ص:42].

وقال الإمام ابن العربي -رحمه الله- : (ولا خلاف أن الله تعالى لم يغاير بين الشرائع في التوحيد والمكارم والمصالح، وإنما خالف بينها في الفروع بحسب ما علمه سبحانه) [أحكام القرآن 4/123].

وقال العلامة بكر أبو زيد -رحمه الله- ملخصًا وموضحًا: (وكلهم -أي:الأنبياء- متفقون على وحدة الملة والدين: في التوحيد، والنبوة والبعث، وما يشمله ذلك من الإيمان الجامع بالله وملائكته، وكتبه، ورسله، واليوم الآخر، والقدر خيره وشره، وما في ذلك من وحدة العبادة لله تعالى لا شريك له؛ فالصلاة والزكاة، والصدقات، كلها عبادات لا تصرف إلا لله تعالى.
وشرائعهم في العبادات في صورها، ومقاديرها، وأوقاتها، وأنوعها، وكيفيتها، متعددة.

حتى جاءت الرسالة الخاتمة، والنبوة الخالدة، فنسخ الله بها جميع الشرائع، فلا يجوز لبشر، كتابي ولا غير كتابي، أن يتعبد الله بشريعة غير شريعة محمد صلى الله عليه وسلم، ومن تعبد الله بغير هذه الشريعة الخاتمة، فهو كافر، وعمله هباء: {وقدمنا إلى ما عملوا من عمل فجعلناه هباءً منثورًا} [الفرقان:23]) [الإبطال لنظرية الخلط بين دين الإسلام وغيره من الأديان، ص:83-84].

وعليه؛ فإن الإسلام الخاص الذي بعث الله به محمدًا صلى الله عليه وسلم المتضمن لشريعة القرآن: ليس عليه إلا أمة محمد صلى الله عليه وسلم، والإسلام اليوم عند الإطلاق يتناول هذا، وأما الإسلام العام المتناول لكل شريعة بعث الله بها نبيًا فإنه يتناول إسلام كل أمة متبعة لنبي من الأنبياء.
انظر: [مجموع الفتاوى 3/94].

يدل لهذا الكتاب، والسنة، والإجماع.
فمن الكتاب: قوله تعالى: (إن الدين عند الله الإسلام) [آل عمران:19].
وقوله تعالى: (ومن يبتغ غير الإسلام دينًا فلن يقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين) [آل عمران:85].
وقوله تعالى: (اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام دينًا) [المائدة:3].

قال الحافظ ابن كثير -رحمه الله- : (وقوله تعالى: {إن الدين عند الله الإسلام} إخبار منه تعالى بأنه لا دين عنده يقبله من أحد سوى الإسلام، وهو اتباع الرسل فيما بعثهم الله به في كل حين حتى ختموا بمحمد صلى الله عليه وسلم الذي سد جميع الطرق إليه إلا من جهة محمد صلى الله عليه وسلم، فمن لقي الله بعد بعثة محمد صلى الله عليه وسلم بدين على غير شريعته فليس بمتقبل، كما قال تعالى: {ومن يبتغ غير الإسلام دينًا فلن يقبل منه} [آل عمران:85]، وقال في هذه الآية مخبرًا بانحصار الدين المتقبل عنده في الإسلام: {إن الدين عند الله الإسلام}) [تفسير القرآن العظيم 21 – 2/20].

ومن السنة: عن أبي هريرة -رضي الله عنه- قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (والذي نفس محمد بيده لا يسمع بي أحد من هذه الأمة يهودي ولا نصراني، ثم يموت ولم يؤمن بالذي أرسلت به إلا كان من أصحاب النار) مسلم (153).

وعن أبي موسى الأشعري – رضي الله عنه- عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (من سمع بي من أمتي، أو يهودي، أو نصراني؛ فلم يؤمن بي لم يدخل الجنة) [مسند أحمد 32/305].

وقد بوب الإمام النووي -رحمه الله- على حديث مسلم بقوله: (باب: وجوب الإيمان برسالة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم إلى جميع الناس، ونسخ الملل بملته) [شرح صحيح مسلم 2/186].

وقال -رحمه الله تعالى- : (وإنما ذكر اليهودي والنصراني تنبيهًا على من سواهما؛ وذلك لأن اليهود النصارى لهم كتاب، فإذا كان هذا شأنهم مع أن لهم كتابًا؛ فغيرهم ممن لا كتاب له أولى، والله أعلم) [المرجع السابق 2/188].

وأخبر النبي صلى الله عليه وسلم أن الإيمان به من الإيمان بالله تعالى، فعن ابن عباس -رضي الله عنهما- في حديث وفد عبد القيس أن النبي صلى الله عليه وسلم قال لهم: (أتدرون ما الإيمان بالله وحده) قالوا: الله ورسوله أعلم، قال: (شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمدًا رسول الله، وإقام الصلاة، وإيتاء الزكاة، وصيام رمضان، وأن تعطوا من المغنم الخمس..) البخاري (53)، ومسلم (17).

وبيّن النبي صلى الله عليه وسلم أن شهادة أن محمدًا رسول الله شرط لعصمة الدم والمال، فعن ابن عمر -رضي الله عنهما- ، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (أمرت أن أقاتل الناس حتى يشهدوا أن لا إله إلا الله، وأن محمدًا رسول الله، ويقيموا الصلاة، ويؤتوا الزكاة، فإذا فعلوا ذلك عصموا مني دماءهم وأموالهم إلا بحق الإسلام، وحسابهم على الله) البخاري (25)، ومسلم (22).

وأما الإجماع: فقد أجمع المسلمون على كفر من لم يؤمن بمحمد صلى الله عليه وسلم، ومن ارتاب في كفر من لم يؤمن به، كما أجمعوا على كفر من سوّغ اتباع شريعة غير شريعة محمد صلى الله عليه وسلم.

قال شيخ الإسلام ابن تيمية -رحمه الله- : (ولا خلاف بين المسلمين أن من لم يؤمن بمحمد صلى الله عليه وسلم بعد بلوغ رسالته إليه أنه كافر مخلد في النار، ومن ارتاب في ذلك فهو كافر يجب قتله، كما استتاب عمر وعلي -رضي الله عنهما- طائفة جهلت حرمة الخمر فظنت أنها تباح للصالحين دون غيرهم، واتفق الصحابة على أن هؤلاء إن أصروا قتلوا) [المستدرك على مجموع الفتاوى 1/87].

وقال -رحمه الله- : (ومعلوم بالاضطرار من دين المسلمين، وباتفاق جميع المسلمين، أن من سوغ اتباع غير دين الإسلام أو اتباع شريعة غير شريعة محمد صلى الله عليه وسلم فهو كافر، وهو ككفر من آمن ببعض الكتاب وكفر ببعض الكتاب) [مجموع الفتاوى 28/527].

وقال -رحمه الله- أيضًا: (من لم يقر بأن بعد مبعث محمد صلى الله عليه وسلم لن يكون مسلم إلا من آمن به واتبعه باطنًا وظاهرًا؛ فليس بمسلم، ومن لم يحرم التدين بعد مبعثه صلى الله عليه وسلم بدين اليهود والنصارى، بل من لم يكفرهم ويبغضهم؛ فليس بمسلم باتفاق المسلمين) [المرجع السابق 27/464].

وكتبه/ عبد الرحمن الحميدي الشامي

مقالات الأعضاء

تصفّح المقالات

Previous Post: ولاتفرقوا: الشيخ طلال محمد عثمان
Next Post: خطبة الجمعة :الإنشغال بالمسبب يبطل الأسباب/ الشيخ سميرالابراهيم

Related Posts

  • [إغلاق المساجد وتعطيل الصلوات] الشيخ عبدالرحمن الحميدي الشامي مقالات الأعضاء
  • المرأة بين المدح والذم: بقلم الشيخ فياض العبسو مقالات الأعضاء
  • كلمات فيها حكمة د.يوسف خطار محمد الناجحون هم “بعد توفيق الله” مقالات الأعضاء
  • مهلًا أيُّها الَّلاهثون وراء اليهود..بقلم: د سعد بن عبد الكريم العثمان مقالات الأعضاء
  • الغاية من عبوديتنا لله  بقلم الشيخ حسام عشاوي مقالات الأعضاء
  • ابن باديس، وتعليم المرأة : بقلم الشيخ عبدالرحمن الحميدي الشامي مقالات الأعضاء

اترك تعليقاً

يجب أنت تكون مسجل الدخول لتضيف تعليقاً.

منظمة علمية دعوية مستقلة لاتتبع لأي جهة حزبيةأو سياسية غير ربحية تعمل في سوريا ودول الإغتراب
هدفها الدعوة الى الله بالحكمة والموعظة الحسنة وتعليم القرأن الكريم والسنة النبوية المطهرة
اهداف ومبادئ الرابطة
بسم الله الرحمن الرحيم
الَّذِينَ يُبَلِّغُونَ رِسَالَاتِ اللَّهِ وَيَخْشَوْنَهُ وَلَا يَخْشَوْنَ أَحَداً إِلَّا اللَّهَ وَكَفَى بِاللَّهِ حَسِيباً
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على المبعوث رحمة للعالمين وعلى آله وصحبه الغر الميامين ومن نهج على نهجهم إلى يوم الدين وبعد:
نظراً لتخاذل المؤسسات الدينية الرسمية وعلماء السلطان عن قول كلمة الحق وخشيتهم من عبد من عباد الله وتوظيفهم للنصوص والأدلة الشرعية على غير منهجاها الشرعي المراد ودفاعهم المستميت عن النظام الجائر الظالم.
لذا قررت مجموعة من الشرفاء من العلماء والخطباء والدعاة وطلبة العلم الشرعي
تشكيل مؤسسة دينية تحمل اسم تجمع العلماء والخطباء والدعاة الأحرار في سورية وذلك في تاريخ7/9/2011 وبتاريخ 16/5/2013 انضمت إلى التجمع هيئة العلماء الأحرار في سوريا وتم إصدار بيان بالدمج على شاشات التلفزة تم تعديل الاسم إلى هيئة العلماء والخطباء والدعاة الأحرار في سوريا وفي الاول من رمضان لعام 1437 تم تغيرالاسم الى رابطة علماء ودعاة سورية

أهداف الرابطة

1. دعم الثورة السورية حتى إسقاط النظام
2. الدعوة إلى الله بنشر تعاليم القرآن الكريم والسنة النبوية المطهرة
3. العمل على نشر مكارم الأخلاق من خلال الدعوة إلى الله
4. نصرة المظلوم مهما كان انتمائه الديني والمذهبي
5. قول كلمة الحق وعدم الخشية إلا من الله
6. نشر ثقافة التعايش مع غير المسلمين ونبذ الطائفية بكل معانيها
7. العمل على تفعيل دور المساجد الحقيقي

مبادئ الرابطة

· كتاب الله وسنة نبيه المطهرة دستور ومنهج للتشريع
· الدعوة إلى الله بالحكمة والموعظة الحسنة وفق منهج أهل السنة والجماعة عقيدة وفقهاً
· العمل على توحيد الكلمة والاختلاف في الرأي ظاهرة صحية ولا
· تعني العدائية والحوار منهج أساسي للوصول إلى توحيد الكلمة
· الحرية حق مقدس ضمن الضوابط الدينية والاجتماعية والأخلاقية

اصدارات رابطة علماء ودعاة سورية

تحميل كتاب
كيف تكون داعية إلى الله
التصنيف : دعوة وإرشاد
التأليف : الدكتور سمير أحمد الإبراهيم
99 عدد الصفحات

حمل الكتاب من هنا

أو حمل الكتاب من هنا

تحميل كتاب المختصر الجلي في الفقه الحنبلي

اصدار رابطة علماء ودعاة سورية

جمع وإعداد الباحث محمد مصطفى صدور

حمل من هنا

تحميل كتاب المقاطعة الاقتصاديةماهيتها – حكمها – أقوال العلماء فيها
تأليف:عبد الرحمن الحميدي الشامي
الناشررابطة علماء ودعاة سورية

حمل الكتاب من هنا

تحميل  كتاب: (مذهب الظاهرية في تعليم المرأة)

تأليف: عبد الرحمن الحميدي الشامي

عدد الصفحات: 138 صفحة. 

الناشر: رابطة علماء ودعاة سورية.

حمل الكتاب من هنا

  • خواطر في معجزة الإسراء والمعراج بقلم: فياض العبسو مقالات الأعضاء
  • مراتب اليقين بقلم الشيخ سمير أحمد الإبراهيم مقالات الأعضاء
  • بقلم زكي العسلي النِّساء مصانع الرِّجال مقالات الأعضاء
  • كلمات طيبة : بقلم الشيخ الدكتور يوسف خطار محمد مقالات الأعضاء
  • الغاية من عبوديتنا لله  بقلم الشيخ حسام عشاوي مقالات الأعضاء
  • سؤال وجواب: د.عبدالكريم الخلف الرئيس المكلف لرابطة علماء ودعاة سورية مقالات الأعضاء
  • وقفة تأمُّل وتدبُّر: د.سعد عبد الكريم العثمان مقالات الأعضاء
  • قصيدة بعنوان : (ظبي طيبة) بقلم د.علي عبد القادر الطويل مقالات الأعضاء
  • من آفات المجتمع: الشيخ علي أحمد أبو حوران: عضو رابطة علماء ودعاة سورية مقالات الأعضاء
  • فطرة الله التي فطر الناس عليها: بقلم الشيخ أحمد عبدالوهاب مغلاج مقالات الأعضاء

رابطة علماء ودعاة سورية © 2011 .

Powered by PressBook News WordPress theme